الهروب من الغرفة. تُعرف أيضًا باسم لعبة الهروب أو غرفة الألغاز أو لعبة الهروب، وهي لعبة يكتشف فيها مجموعة من اللاعبين القرائن والألغاز ويكملون المهام في مساحة واحدة أو أكثر لإكمال هدف محدد في فترة زمنية محدودة.
توفير بيئة عمل إيجابية تدعم طموحاتهم وتشجعهم على تحسين أدائهم وإبراز إبداعهم.
قد يكونون أكثر انفتاحًا على التعليقات والنقد البناء ، مما قد يساعد في تحسين التواصل والثقة داخل الفريق.
تجنب التشكيك في قدرات موظفيك أو المبالغة في لومهم وإظهار خيبة أملك عندما يُخفقون، حاول أن تظهر لهم بأنك على ثقةٍ كاملةٍ بأنهم سيتمكنون من إنجاز ما يُطلب منهم، وحاول أن تستعين بهم عند اتخاذ القرارات المصيرية.
زيادة ثقة الموظف في نفسه، وهذا يمنحه القدرة على تخطي الصعوبات في العمل.
المدير الناجح هو الذي يعرف كيف يحفز العاملين ويحمسهم للحصول على أفضل ما لديهم في بيئة العمل، لكن كثيرا من المديرين يخفقون في اختيار الطريقة المناسبة لذلك.
من الرؤية إلى الإنجاز: إستراتيجيات مهمة لزيادة إنتاجية الموظفين
المكافآت الجوهرية هي تلك التي تأتي من داخل المرء. إنها ترجمة حرفية للإحساس بالرضا والشعور بالإنجاز الذي يصحب إكمال مهمة معينة أو إتقان مهارة جديدة.
تعزيز التواصل والتفاعل بين أفراد فريق العمل لتشجيعهم على تقديم الدعم والتعاون لبعضهم البعض.
الجميع في الدور المناسب. للحفاظ على تفاعل الموظفين مع عملك، يجب أن تحاول رؤية ما هو أبعد من حدود الوصف الوظيفي لكل موظف.
تعتبر القوة العاملة المشاركة بالكامل أكثر إنتاجية وكفاءة من قوة عاملة غائبة في أي يوم.
مشاركة الموظفين هي العلاقة القوية بين الموظفين وبين عملهم وأعمالهم.
أنت بهذا تكون قد أدركت ماهية تحفيز الموظفين، وحصلت على أفضل الأفكار لتحفيزهم، بجانب طرق فعالة لتحقيق ذلك. والآن إليك كيف تبني خطة محكمة لتحفيز الموظفين.
كما نور أنه بإمكانك أن تقدم للموظف هدية لسبب شخصي وليس مهني، فهذا بدوره سيكون له فارق إيجابي في أداء الموظف.